اقترب موعد توقيع الاتفاق النهائى بين السودان و اسرائيل و ستُتخذ خطوات لاستعادة حصانة السودان السيادية وتشجيع الشركاء الدوليين على تخفيف أعباء ديون السودان و أن الشعب السوداني سيقرر مصيره بعد "عقود من الديكتاتورية العنيفة".
و سينص البيان المشترك على أن الاتفاق المبرم يقضي بإقامة علاقات اقتصادية وتجارية بين إسرائيل والسودان مع التركيز مبدئيا على الزراعة.
و هذه الخطوة كان ينتظرها الشعب السودانى منذ سنين لازالة اسم بلادهم من قائمة الدول الراعية للارهاب و اعفائه من الديون لأن بعد ذلك سكون السودان حل جزء كلير و معقد من مشاكله التى كانت تعرقل ازدهاره و تقدمه.
تعليق