"أحمد الريسوني" مصنف بأنه رقم (7) ضمن قائمة الـ 131 اسما لأكاديميين وناشطين ورجال دين يمولون داعش والقاعدة، ويمثلون الدعم الشرعي للحركات الجهادية والمجاميع المسلحة
ويعتبر "الريسوني" من كبار رجال الدين الذين يتبعون نهج "قطر وتركيا"
وقد تم تعيين الإخونجي "أحمد الريسوني" خلفاً لرئيسه المؤسس الإرهابي يوسف القرضاوي
وذلك بعد تراجع تأثير القرضاوي، لا سيما مع فضح مواقفه الداعية إلى إثارة الفتن والحروب في الدول العربية والإسلامية
وتصريحات "أحمد الريسوني" الاخيره افتعلت أزمة وتناقضات كبيره لتصريحاته المضاده للعرب
والتي أصدر فيها فتوه قال فيها:
"محاربة الاقتصاد التركي مخالفة دينية تصل إلى مستوى الردة عن الإسلام , و دعم الاقتصاد التركي يعادل أجرة عمرة"
وأتت هذه التصريحات بعدما قامت عدة دول بإطلاق مبادرة مقاطعه المنتجات التركيه
وهذا بسبب أفعال النظام التركي المتطرف , ليأتي رد العرب عليه بمقاطعه الاقتصاد التركي
والجميع يعلم ميول "الريسوني" وولائه لمن وهو يميل الي النظام التركي والنظام القطري
وقد دافع عنهم في عدة مواقف كثيره ليظهر الان ويقوم بتكفير من يواجه الاقتصاد والنظام التركي وهذا امر غير مقبول.
تعليق