لم تتوقف الصدمات والفضائح التي تحكي دور قطر العبثي في المنطقة العربية، كانت المفاجآت المعلنة بدأت قبل المقاطعة مع تسريب حوارات القذافي مع الأمير السابق ووزير خارجيته، وصولاً إلى ما أعلن قبل أيام من تمويل قطر للحوثيين من أجل استهداف المملكة.
لذلك قام النظام القطرى بشن حملة ضد السعودية للاضرار بمصالحها الدولية و قطع الدول التعاملات معاها فاستخدام اعلامه الفاسد و شركات اخرى مقابل الاموال لاطلاق حملة الاساءة ضد المملكة و الامير محمد بن سلمان.
وطالما بقي الحوثيون وغيرهم يحملون العداء للمملكة سيبقى التمويل والدعم القطري موجوداً، ولكن تكون أخبار من شاكلة تمويل قطر لاستهداف المملكة مفاجئة، وإنما هي أوراق توت جديدة تسقط عن خبث النظام القطري كما ان الانتقام جاء فى استغلال قضية خاشقجى لضرب السعودية بها بتأليف قصة غير الواقعية تدين المملكة.
تعليق