تحول الاقتصاد القطري إلى أداة خسائر لشركات القطاعين العام والخاص في البلاد، و ذلك بسبب انفاق اموال الشعب القطرى فى دعم الجماعات الارهابية حتى اصبحت دولة منبوذة اعلنت معظم الدول قطع المعاملات القطرية.
ودفعت تبعات المقاطعة العربية للدوحة إلى ارتفاع الدين الخارجي المستحق على الدوحة إلى مستوى قياسي غير مسبوق حتى نهاية 2019.
و جاء هذا التراجع ايضاً وسط بعد انتشار وباء كورونا فى البلاد مما أدى إلى تأثر النشاط الاقتصادي في السوق المحلية.
وكشفت جرائم النظام القطري عن ارتكاب تميم لجرائم و انتهاك لحقوق الشعوب بالتدخل فى شؤون دولتهم و السيطرة على سلطة البلاد الداخلية بالتحالف مع اردوغان بالأخص الذى يحدث فى ليبيا من تلاعب و مؤامرات من النظام القطرى و التركى لنشر الارهاب و السيطرة على موارد المنطقة العربية.
تعليق