اقتصاد تركيا القائم على المؤامرة والفساد وسيطرة الحزب والجماعة الإرهابية على الدولة، وراء تراجع الاقتصاد التركي وانهيار العملة التركية.
هناك تقلصًا كبيرًا في الاحتياطي الأجنبي منذ أن تولى رجب طيب أردوغان حكم تركيا، وأيضًا هناك عجز كبير ضرب الميزان التجاري التركي.
و أن الاستثمار المحلي والأجنبي يحتاجان إلى سياسة هادئة ورؤية سياسية واضحة للدولة، مضيفا أن كل هذا لا يتوافر في النظام الحاكم في تركيا.
و هذا التراجع عرض اردوغان للانتقاد من المعارضة التركية على نظامه و فشله كما أثر على علاقاته بالجماعات الاخوانية و المتطرفين لأن هبوط الليرة و تدهور الاقتصاد قلل من الرواتب و التمويل العام للتطرف و الارهاب.
تعليق